وحسب ما نقلته صحيفة ” الصريح ” يوم 26 جويلية فإن هذه السيدة أكدت عند استنطاقها أنها أصيلة مدينة اللجم وتتردد على أحد ” الشيوخ” بمدينة القصرين لمساعدتها على تجاوز حالة نفسية تمر بها بسبب مشاكلها الاجتماعية وطلاقها.
ورغم الرواية التي قدمتها فإن إمكانية توظيفها من طرف الجماعات المتشددة لتقديم المساعدة لعدد من المتحصنين بجبل الشعانبي تبقى قائمة . وأضافت الصحيفة ان التحقيق مع هذه المنقبة مازال متواصلا لكشف حقيقة علاقتها مع المتشددين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق