وانطلاقا من هذا المشهد المريب قالت الصحفية روكميني كاليماشي، صاحبة التقرير، أن داعش أسست “لاهوت الإغتصاب” على سبي وإباحة أعراض نساء الأقليات الدينية، لاسيما أن التنظيم قد أنشأ مؤسسة الرّق لتُعنى بالسبي والعبودية.
يذكر أن منظمة الامم المتحدة ذكرت في تغريدة لها على تويتر، أن داعش يشرع لاغتصاب “الكافرات” كي يستقطب “الجهاديين الجدد”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق