في مشهد درامي اليم حاول محسن المهذبي (50سنة) الانتحار باطلاق النار على راسه بعد ان شيع جثمان ابنائه القلاقة و زوجته . لكن تدخل احد زملائه منع اكتمال الكارثة”.بعد ان فقد ابناءه الثلاثة في حادث القطار الاليمة التي وقعت مؤخرا في الحمامات . كما فقد زوجته بعد 23 سنة من الزواج
يعمل محسن المهذبي مساعد رئيس مركز للحرس الوطني في زغوان وعلى اثر محاولته الانتحار انتزع منه رؤساؤه السلاح الذي كان بحوزته بمقتضى العمل. ويضيف محدثنا انه يعيش تحت تاثير المهدئات حيث يتم حقنه بها بصفة مسترسلة، كما تنتابه نوبات وحالة من الهيستيريا ليلا.
الامني الذي فقد كل عائلته في حادث الحمامات يحاول الانتحار باطلاق الرصاص على راسه أخبار وطنية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق